English| Français
الصفحة الرئسية الإتصال خريطة الموقع
أبحث
عبر المدينة

خريطة المدينة
أهم معالم المدينة العتيقة
المدينة العتيقة
المنازل العريقة والقصور
مشروع باب سويقة -الحلفاوين
مشروع الحفصية
مشروع الوكايل
مشروع تهيئة جامع الزيتونة ومحيطه المباشر
المسلك السياحي و الثقافي
جمعية صيانة المدينة
تقرير نشاط الجمعية لسنة 2012

    الإستقبال : المدينة العتيقة  الأبواب
 
المدينة العتيقة
الأبواب
كل باب من أبواب المدينة العتيقة يستحضر قصة ولي صالح أو فترة من تاريخ المدينة أو تقسيما جغرافيا قديما للعاصمة.
  • باب البحر
  • باب قرطاجنة
  • باب سويقة
  • باب بنات
  • باب منارة
  • باب الجديد
  • باب الجزيرة
  • باب العلوج
  • باب سعدون
    • باب سيدي عبد السلام
    • باب العسل
    • باب الخضراء
    • باب سيدي عبد الله الشريف
    • باب سيدي قاسم الجليزي
    • باب القرجاني
    • باب الفلة
    • باب عليوة

    • باب البحر

    • كان يسمى باب البحر لأنه كان يقع قبالة كل من البحيرة والبحر, أما الأوروبيون فقد أطلقوا عليه اسم باب فرنسا. كان هذا الباب يصل بين المدينة العتيقة والمرفأ الصغير الذي يحتل المكان الذي أقام فيه الفرنسيون تمثال جول فيري الذي اختفى عقب بناء ميناء تونس.
      على امتداد تاريخه الطويل شهد هذا الباب العديد من التحويرات, وفي رسم يعود إلى القرن السادس عشر ميلادي للرسام فارماين الذي كان يرافق شارل كوينت يبدو هذا الباب في شكل قوس مرتفع العلو يعلوه متراس ذي شرفة ويتقدمه برجان مربعان من كل جهة.

    • باب قرطاجنة
    • يسمى كذلك باب قرطاج, وهو يفتح على الطريق الأرضية المؤدية نحو قرطاج، اختفت قبل سنة 1881.

    • باب سويقة
    • السويقة هي تصغير السوق, وقد تمت إقامة هذا الباب إكراما للولي الصالح سيدي محرز. كان هذا الباب ذي أهمية كبيرة لأنه يفتح على الطرقات المؤدية إلى مدن بنزرت وباجة والكاف وهي الوظيفة التي أوكلت إلى باب سعدون عندما توسعت المدينة.

    • باب بنات
    • اختفى هذا الباب منذ عهد طويل, لكن الشارع الذي يحمل اسمه لا يزال موجودا إلى اليوم. تم إطلاق هذا الاسم على باب بنات لأن مؤسس الدولة الحفصية أبو زكرياء الحفصي (1223 _ 1249م) قبل حضانة البنات الثلاث لعدوه يحيى بن غارية ورعاهن مثل أبنائه تماما في قصر كان يوجد في مكان هذا الباب. وقد تم توظيف باب بنات فيما بعد لربط المدينة بالحي السكني المخصص للعائلات المسيحية القريبة من الحفصيين.

    • باب منارة
    • يبدو أن تسمية هذا الباب تعود إلى عادة قديمة تناقلتها الناس وأن ذلك عائد إلى المنارة التي كانت توجد فوق القصر القديم لبني خراسان. تبعا لرواية أخرى فإن تسمية هذا الباب ترجع إلى مصباح زيتي كبير كان يوجد في إحدى كوى البوابة تتم إضاءته ليلا لإرشاد القوافل التي تسلك الطريق المحاذية لأسوار المدينة. غير أن الثابت هو أن فتح هذا الباب في الأسوار يسبق تلك الفترة استنادا إلى وظيفة ربط المدينة بربض الهواء.

    • باب الجديد
    • كما يدل عليه اسمه فهو باب جديد تم بناءه على الأرجح في بداية العهد الحفصي. كان الأوروبيون يسمونه قديما باب الحدادين لأنه كان يفتح على سوق الحرفيين الذين يمارسون هذه المهنة, ويتكون باب الجديد من قوس قائم على أعمدة تغوص في قاعدته على نحو كامل.

    • باب الجزيرة
    • كان هذا الباب يفتح على اتجاه الوطن القبلي, وهو من أقدم أبواب تونس حيث كان يمثل ممرا للمسافرين القاصدين مدينة القيروان. يفتح هذا الباب على نهج الصباغين قبل أن يختفي تماما ليقوم بوظيفته باب عليوة الذي يفتح على جهة الجنوب أي على مستوى الحصن الثاني خط الدفاع الأول عن العاصمة.

    • باب العلوج
    • هو باب كان يفتح على حي العبيد البيض, وكان قديما يسمى باب الرحيبة وهو شارع طويل يربط في العهد الحفصي بين قصر القصبة والحدائق الملكية برأس الطابية وأبي فهر والعائلات الحفصية في حي الرحبة الذي اتخذ اسم ربط العلوج فيما بعد.


    • باب سعدون
    • iتمت تسميته باسم رجل يحمل اسم سيدي بوسعدون كان يعيش في جوار ذلك الباب في القرن الخامس عشر. قبل ذلك لم يكن هذا الباب سوى فتحة في السور, وفي سنة 1881 وقع تهديمه وتعويضه بباب رائع ذي ثلاثة فتحات استجابة لحركة المرور الكثيفة.

    • باب سيدي عبد السلام
    • حمل هذا الباب هذه التسمية في إشارة إلى الولي الصالح سيدي عبد السلام الأسمر
      (1475-1573), تم بناؤه في عهد حمودة باشا, حاليا يحتوي البرج الذي يحمي الباب على مكاتب جمعية "الصداقة الإفريقية". وعند هذا الباب توجد فسقية واسعة وخزان ماء تم بناؤهما في عهد الحفصيين يحميهما ربط الولي الصالح سيدي عبد السلام الأسمر.


    • باب العسل
    • يستمد هذا الباب اسمه من أسرة بن عسل وهي أسرة ثرية كانت تسكن ذلك المكان, يعود فتح هذا الباب إلى ما بعد سنة 1881.

    • باب الخضراء
    • iيفتح هذا الباب على حقول خضراء شاسعة تزرع فيها الخضر والأشجار المثمرة. كان هذا الباب المحمي بحصن يسيطر على الطريقين المؤديتين إلى قرطاج وأريانة. أدى تنامي دوره الاقتصادي والاستراتيجي إلى اختفاء باب قرطاجنة.
      بعد سنة 1881 تم تعويض الفتحة الوحيدة المتبقية من البوابة الضخمة بالمعلم الموجود حاليا والذي يمنح الحي طابعه الخاص.

    • باب سيدي عبد الله الشريف
    • يقع هذا الباب في أقصى الجنوب الغربي للقصبة ويعود اسمه إلى ولي صالح لا يزال قبره موجود هناك. يقع هذا الباب خارج سور المدينة قبالة باب الخروج من القصبة و استعماله يقتصر على الناحية العسكرية.
      عرف هذا الباب كذلك باسم باب غدر.

    • باب سيدي قاسم الجليزي
    • يقع غرب المدينة على مرتفعات الهواء ويستمد اسمه من قبر وزاوية الولي الصالح سيدي قاسم الجليزي الذي توفي في مدينة تونس سنة 1497.
      كان هذا الولي يصنع مربعات الجليز الفخاري و هو الذي أدخل إلى تونس صناعة الجليز الملون والجليزالمزخرف.

    • باب القرجاني
    • هو باب الولي الصالح سيدي علي القرجاني الذي تم دفنه في المقبرة الملاصقة للباب والتي تحمل بدورها اسم الولي.
      يعد هذا الولي أحد أربعين مريدا للشيخ الشهير سيدي أبي الحسن الشاذلي (القرن الثالث عشر).

    • باب الفلة
    • اختفى هذا الباب منذ سنة 1890, لكن النهج الذي يربطه بباب الجزيرة ظل يحتفظ باسمه.
      حمل هذا الباب في البداية اسم باب الفلاق إشارة إلى فتحة واسعة في السور كانت تمكن من رؤية ما حولها. وعندما غزا شارل كوينت مدينة تونس سنة 1535 تمكن السكان من الهرب من خلالها أمام تقدم الإسبان, ثم تغير اسمها ليصبح باب الفلة (عن ر. برونشفيغ: فن تونس في موسوعة الإسلام).

    • باب عليوة

    • العليوة هي العلو القليل أو الطابق الصغير.
      يستمد هذا الحي اسمه من بناء صغير كان يوظف كموقع لمراقبة الطرق، يعد من أقدم الأبواب إذ جاء ذكره لدى المؤلف مارمو في كتابه "إفريقيا" (ترجمة بيرو دابلنكور) الذي بين أن خير الدين بربروس نفذ منه عند اقتحام المدينة.
      حمل أيضا هذا الباب اسم باب القوافل لأنه شهد مرور عدد كبير من قوافل الإبل التي تحمل إلى مدينة تونس الحبوب والزيت من الوطن القبلي والساحل.
      شهدت فتحة الباب عملية توسعة استجابة لتزايد حركة المرور.
       
      | المستجدات | الأجندا | خريطة المدينة | فضاء المواطن | خريطة الموقع | اتصل بنا| آراؤكم
      بـلـديـة تـونس