English| Français
الصفحة الرئسية الإتصال خريطة الموقع
ابحث
  النقل

حركة المرور
الوقوف و التوقف بمدينة تونس
النقل الحضري
النقل بين المدن
النقل الجوي
النقل البحري


    الإستقبال : النقل  حركة المرور
 

حركة المرور     


تولي بلدية تونس عناية خاصة لتيسير حركة المرور بالعاصمة نظرا للنهضة العمرانية و النمو الاقتصادي و الاجتماعي الذين نتج عنهما تطور ملحوظ لاسطول السيارات و كثافة مرورية عالية و ازدحام و اختناقات في الشوارع و الساحات الكبرى بوسط العاصمة.


  • جدول

     

  • الإستراتيجية العامة للمرور بمدينة تونس
  • تهدف استراتيجية المرور وسياسة الوقوف المتبعة في تونس إلى:

    • إعطاء الأولوية للمترجلين.
    • السيطرة على كثافة طلب العبور بوسط العاصمة والحد من تزايدها.
    • تحسين المرور من نوع التبادل Trafic déchargé الذي هو اكثر فائدة وضرورة بوسط المدينة.
    • تشجيع اللجوء إلى النقل العمومي كوسيلة مثلى للتنقل وسط العاصمة، وذلك بتحسين هذا القطاع ولو نسبيا.
    • زيادة عرض فرص الوقوف وسط المدينة وذلك بتعميم الوقوف قصير المدى وبمقابل وبناء مآوي
    • الفصل  82 من القانون الأساسي للبلديات
    • قانون الطرقات

      القانون الأساسي للبلديات:
      الفصل 82: يتولى رئيس البلدية اتخاذ التراتيب الخاصة بالجولان وحفظ الصحة وأمن
      الطرقات بملك الدولة العمومي داخل المنطقة وكذلك بالطرقات البلدية.
      يخول هذا الفصل لرئيس البلدية ممارسة مهامه بالملك العمومي للطرقات التي تخضع
      لأحكام القانون عدد17 لسنة 1986 المؤرخ في 7 مارس 1986 المتعلق بتحوير
      التشريع الخاص بملك الدولة العمومي للطرقات.

      قانون الطرقات

      ابتداء من يوم 1 فيفري 2000 تم اعتماد المجلة الجديدة للطرقات ,و تتميز هذه المجلة بالشمولية حيث انها تخص كامل مستعملي الطريق ( المترجلين والسّواق)، كما تضبط علامات المرور والتجاوزات والعقوبات .

      الفصل 119- لا تمنع أحكام قانون الطرقات السلطات البلدية من اتخاذ تدابير اشد صرامة
      من التدابير الواردة بهذه المجلة وذلك في حدود ما لها من نفوذ وكلما اقتضت ذلك
      مصلحة الأمن أو النظام العام. ولا تكون القرارات التي تتخذها السلطات البلدية تطبيقا
      لهذا الفصل قابلة للتنفيذ إلا بعد التأشير عليها من قبل الولاة.


    • تحليل الوضع الحالي للتنقل
    • إن غياب عدة إجراءات وتدابير حازمة تجاه وصول السيارات العابرة إلى الحزام الأول للمدينة كان من أهم العناصر التي تسببت في الزيادة الهامة لكثافة المرور، مما أدى إلى اكتظاظ شبكة الطرقات واختناق الشوارع.

      وقد زاد هذه الوضعية سوءا عدم توفر شبكة طرقات حزامية مثلى وكافية لتأمين سيولة المرور و انسياب الحركة، مما أدى إلى تضاعف الإشكاليات ونتج عنها تجميع وتدفق العربات العابرة (شمال جنوب) وتلك المترتبة عن مرور التبادل على مسلك وحيد وهو الطريق الرابطة بين الجهتين الشمالية و الجنوبية والتي سجلت أعلى نسب لكثافة المرور بكامل شبكة طرقات تونس الكبرى.
      هذا بالإضافة إلى اتساع رقعة الطرقات المكتظة لتصل إلى الطرقات المتفرعة عن الأحياء السكنية الملاصقة مباشرة للحزام الأول والتي تعرف نسبا عالية أو متوسطة لامتلاك السيارة الخاصة. كما أن اختناق حركة المرور ناتج عن:

      • عدم ملاءمة اشغال التهيئة وبرمجة بعض المفترقات بالمنطقة البلدية وبالطرقات الأولية لمتطلبات وحاجيات المرور بها.
      • تعدد المتدخلين في النقل العمومي وانعدام التنسيق فيما بينهم وعدم اتخاذ تدابير كافية لتحقيق التكامل بين مختلف الوسائل والشبكات المتوفرة.
      • تواضع مستوى الخدمات التي تقدمها وسائل النقل العمومي وحملها غالبا أكثر من طاقة استيعابها خاصة في أوقات الذروة وعلى بعض خطوط الشبكةت.
      • اكتظاظ الجزء المشترك بين شبكة خط المترو الخفيف والمحطات النهائية للحافلات بكل من الحبيب ثامر وعلي البلهوان بالنسبة للحافلات والجمهورية بالنسبة لخط المترو الخفيف وبرشلونة وتونس البحرية بالنسبة للخطوط المشتركة


      اعلى الصفحة>>>

       

       
      | المستجدات | الأجندا | خريطة المدينة | فضاء المواطن | خريطة الموقع | اتصل بنا| آراؤكم
      بـلـديـة تـونس